Selasa, 20 April 2010

Khulasoh Ma'ajim

طريقة البحث عن المادة فى المعاجم العربية

ويمكن تلخيص الخطوات المتبعة في البجث عن المادة في أربع خطوات :

- تجريد الكلمة من كل زيادة فيها.

- رد ما قلب أو حذف أو نقل ( بسبب الإعلال ) إلي أصله.

- رد ما أبدل إلي أصله .

- فك الإدغام . وسنحاول تفصيل هذه الخطوات فيما يلي :

تجريد الكلمة من كل زيادة فيها .

يعرّف الصرفيون المجرد بأنه كلّ فعل حروفه أصلية ، لاتسقط في أحد التصاريف إلا لعلة تصريفية ، أما المزيد فهو كل فعل زيد على حروفه الأصلية حرف يسقط في بعض تصاريف الفعل لغير علة تصريفية ، أو حرفان أو ثلاثة أحرف . ويستخدم في معرفة ذالك الميزان الصرفي لبيان أحوال بناء الكلمة ومعرفة الأصوال والزوائد في الصيغ المختلفة ، ثمّ معرفة ما طرأ على حروف الكلمة من تقديم أو تأخير (القلب المكاني) أو حذف أو زيادة .

ويقصد بالتجريد هنا إرجاع أبنية الأفعال إلي الثلاثي ( فعَل فعِل فعُل ) أو إلي الرباعي ( فعلل ) . نعم هناك أوزان أخرى للرباعى المجرد ، و يطلق عليها الصرفيون أوزان ملحقة بالوزن الأصلي ( فعلل ) وأشهر هذه الأوزان :

- فوعَلَ : جوربه أي ألبسه الجوارب

- فعوَلَ : دهوره أي جمعه و قذفه في هوة

- فيعل : بيطر أي عالج الحيوان

- فعيل : عثبر أي أثار التراب

- فعلى : سلقى أي استلقى على ظهره

كما يقصد بالتجريد كذالك إرجاع الأسماء إلى الثلاثي أو الرباعي أوالخماسي .

أما الزيادة عند الصرفيون فلها إطلقان :

أ – إطلاق عام : يشمل كل ما زاد على أصل بنية الكلمة ، سواء كانت ثلاثية الوضع أم زائدة على الثلاثة في أصل وضعها أم كانت من تضعيف بعض حروف الكلمة الأصلية (مدّ ، مرّ ، جمع ، اعشوشب [عشب] اغدودن [غدن] احمار ، اخضار ، اسودّ ... ) وتشمل الزيادة أيضا :

أ – "أل" التعريف : الرايات (راية) القناديل (قنديل) ...

ب- المثنّي : يستثنى اللفظ الذي لا مفرد له من لفظه أصل مثلا : الإثنان (ضعف الواحد) فلا يقال : إثن وإثن

ج- أنواع الجمع : المسلمون (مسلم) غلمان (غلام) غزاة (غاز)

د- النسبة : غربي ، شرقي ، مغربي ، عربي ، إسلامي ، وجودي ، علمي

فنلا حظ أن الاسم أضيفت إليه ياء مشددة في آخره تسمى ياء النسب مع ضرورة كسر ما قبلها . الأصل : غرب ، شرق مغرب ، عرب ، اسلام

هـ- حروف المضارعة : يكتبون (كتب) نفهم (فهم) يلعبون (لعب)

وـ حروف الإعراب : حسناء (حسن) لغة (لغو)

زـ المنادى : وافرحتاه ! (فرح) يامومناه ! واحسناه ! (حسن)

ب ـ إطلاق الخاص : يشمل الحروف العشرة التي سميت حروف الزيادة ، وجمعها بعض النحاة في قولهم "سألتمونيها" وآخرون في "اليوم تنساه" و "أمان و تسهيل " و "تسليم وهناء" أو "هويت السمان" . وقد جمعها ابن مالك أربع مرات في بيت واحد ، فقال :

هناء و تسليم تلا يوم أنسه نهاية مسؤول أمان وتسهيل

وهذا تفصيل للحروف العشرة :

الالف والواو والياء والهمزة وانون والتاء واللام والهاء والميم ولسين . أما الموضع التي تزاد فيها فهي :

الالف والواو والياء أمهاتالزوائد ، سماها الأقدمون "حروف العلة" أو حروف اللين أو حروف مدّ , فلا تخلو الكلمة من بعضهن في الخماسي والملحق بالسداسي خاصة وفي كثير من الرباعي .

الألف : من حروف المدّ ليست زائدة في نحو : قال، باع، وباب، وناب، ونحو عفا ، غزا ...لأنها احد الحروف الأصلية للكلمة .

وتكون زائدة إذا صاحبها في الكلمة ثلاثة أحرف أصلية أو أكثر وهي لا تزاد في أول الكلمة لأنها ساكنة لاتقبل الركة :

- تزاد ثانية : كاتب عالم فارس قارئ (من الأسماء) قاتل شارك خاصم (من الأفعال).

- تزاد ثالثة :زراعة ، منافسة غلام (من الأسماء) تقاتل تجاهل تكاتب (من الأفعال).

- تزاد رابعة : صغرى عطشى غضبى كبرى منشار دولاب

- تزاد خامسة : انطلاق اجتماع اصفرار احمرار

- تزاد سادسة : استغفار استنفار استدبار استقبال

الواو : لاتزاد في أول الكلمة لذالك كانت أصلية في نحو : وقت وفد ورد وعد ، وفي نحو : ولولة وعوعة وسوسة

وهي أيضا أصل في : ثوب ، عون ، نحو ، دلو ، جرو ، غزو ، لأنها لا تسقط من الكلمة ، ولكن لا تزاد ثانية في نحو ، جوهر ، كوثر ، حوقل ، صومع (بيت العبادة عند النصارى ).

وتزاد ثاثلة في نحو : جدول ، قسورة ، عجوز ، عمود ، وفي : رهوك ، دهور ، جهور .

وتزاد رابعة في نحو : عنفوان ، منصور ، تدهور

وتزاد خامسة في نحو : قلنسوة

الياء : - تزاد أولا في الفعل المضارع نحو : يفهم ، ينطلق ، وفي بعض الأسماء نحو يربوع .

- تزاد ثانية في الفعل نحو : بيطر ، سيطر ، وفي الإسم نحو : زينب ، حيدر

- تزاد ثاثلة في إسم الفاعل واسم المفعول من نحو : مسيطًر و مسيطر عليه ، وفي نحو قضيب ، جديد ، رغيب .

- تزاد رابعة في نحو : قنديل

- تزاد خامسة في نحو : رفاهية ، منجنيف .

أما في : يوم ، بين ، حين ، عين ، ظبي فهو أصلية لأنها مصحوبة بحرفين .

ألهمزة : هي نوعان : همزة قطع وهمزة وصل .

أ. همزة القطع تكون زائدة في أول الكلمة وفي آخرها .

- تزاد في أول الكلمة عند ما يكون :

أ – بعدها ثلاثة أحرف مثل : أعلم ، أفهم ، أكرم ، أحمد

ب – بعدها حرفان فقط مثل : أمر ، أكل ، أخذ

ج – بعدها ثلاثة أحرف أحدها زائد مثل : آمر ، آمين ، أمان ، أمور

- تزاد في آخر الكلمة إذا وقعت بعد ألف مد زائدة مثل : علماء ، خضراء ، أقوياء ، عاشوراء . فإذا لم يكن قبل الألف ثلاثة أحرف مثل : كساء ، غطاء ، بناء ، ماء فإن الهمزة تكون أصل أو منقلبة عن أصل

ب. أما همزة الوصل فلا تكون إلا زائدة .

- تثبت في إبتداء الكلام مثل : آكتب ، آفهم ، آسمع

- تسقط عند وصل الكلمة بما لفظا لا خطأ مثل : فاكتب

- تزاد في فعل الأمر ، و في أسماء : ابن ، اسم ، امرؤ

- تحذف همزة ابن إذا وقعت بين عَلمين ثانيهما للأول وكذالك بعد ياء النداء مثل : يابن الكرام ، يا بنة الأقوام

النون : - تزاد أولا في الفعل المضارع للمتكلم المعظم نفسه أو المشارك لغيره مثل : نفهم ، نكتب ، نجاهد

-. تزاد في صيغة (الانفعل) وما أخذ منها للدلالة على المطاوعة .

ردّ ما قلب أو حذف أو نقل (بسبب ألإعلال) إلى أصله.

الإعلال : هو ما تتعرض له أصوات العلة (الواو ، الياء ، الألف) من تغييرات إما بحلول بعضها مكان بعض (عجائز أصلها عجاوز ، ويسمى الإعلال بالقلب) أو سقوط أصوات العلة ( يعد أصلها يوعد ) ويسمى الإعلال باالحذف ، أو سقوط بعض عناصر أصوات العلة ، مثل : يقول أصلها يقوُل (الإعلال باالنقل أو التسكين).

وقد عرف علماء الصرف الإعلال بأنه :

" تغيير حرف العلة طلبا للتخفيف وذلك إما بقله أى تحويله إلى حرف علة آخر ، أو بنقل حركته إلى الحرف الصحيح الساكن قبله أو إسكانه أو حذفه "

ومن ذلك يتضع أن الإعلال ثلاثة أنواع : الإعلال بالقلب ، و إعلال باالحذف ، و إعلال باالنقل

أ – قلب الياء واوا : تقلب في ثلاث مسائل :

أ . أن تقع الياء ساكنة مفردة بعد ضمة في غير جمع ، مثل : أيقن ييقن مقين فنصار يوقن موقن يوسر

ب . اذا كانت الياء لام فعل على وزن (فعُل) التى يقصد بها التعجّب ، مثل : قضى ، و رموى فنصار قضو ، و رمو .

ج . تقلب الياء واوا اذا كانت لاما لفعلى مثل : تقوى و فتوى أصلها تقيا ، و فتيا .

ب – قلب الواو ياء : تقلب في حالة كثيرة منها :

أ . إذا كسر ما قبلها وكانت آخرا ، مثل : رضي ، قوي ، دعي ، الغازي أصلهنّ رضو ، قوي ، دعو ، الغازو

ب . اذا وقعت عينا لمصدر فعل أعلّت فيه (أي في الفعل) وقبلها كسرة وبعدها الف زائدة ، مثل : صيام ، قيام انقياد ، فالأصل صوام ، قوام ، انقواد.

الإعلال بالحذف : هو تأثير يصيب الحرف في حالات معينة يؤدي إلى حذفه من الكلمة.

وهو قسمان : - حذف قياسي ، - حذف غير قياسي

أما الإعلال بالحذف القياسي ...............................................

أما الإعلال بالجذف غير قياسيي فهو لا يسير على قاعدة صرفية ، نحو : يد ، دم ، أصلها يدي و دمي ، فحذفت الياء منهما للتخفيف نحو : اسم ، ابن ، أصلها سمو ، بنو أو بِنو ، فحذفت اللام الواو وجلبب لكل منهما الف الوصل : شفة أصلها شفوٌ أو شفة . فحذفت الواو أو الهاء وعوض منها تاء التأنيث مثل : سنة.

الإعلال بالنقل :

هو نقل الحركة من حروف علة متحرك إلى حرف صحيح ساكن قبله ، وهذا لا يحدث إلّا في الواو او الياء ، أما الألف لا تتحرك مطلقا ، أصله قول و مصدره القول فمضارعه يقول وجب نقل حركة العين (وُ) إلى الساكن الصحيح قبلها ،لاستثقالها غلى حرف العلة لتصير يقول.

رد ما أبدل إلى أصله .

إذا كان الإعلال يختص بتغير أصوات العلة فيما بينما فإن الإبدال يدخل فيه التباديل الحاصل بين الحروف الصحيحة فيما بينها والتباديل الحاصل بين حروف العلة و الصحيحة .

ومعنى ذلك أن الإبدال أعم من الإعلال ، والإعلال أخص من الإبدال ، فكل إعلال بالقلب يقال له إبدال ولا عكس . فالإعلال والإبدال مجتمعان في المثل : صام ، غاب ، دعا ، مضى .... على حين ينفرد الإبدال في نحو : وازدهر .

والبدل على ضربين :

- إقامة حرف مقام حرف غيره سواء كان حرف علة أم غيره .

- قلب الحرف نفسه إلى حرف غيره مثل : قام (قوم) موسر (ميسر) آدم (اادم) ، و هذه بعض الحالة :

أ – إبدال الواو والياء تاء ، بشرطين أن تقعا فاء لفعل على وزن (افتعل) أو أحد مشتقاته ، وذلك مثل : وصف ، يسر ، لو ضعنا منهما وزن (افتعل) لصارا : اونصف ، ايتسر ، ثمّ تبدل الواو والياء تاء وتدغم في تاء الافتعال فتصير : اتّصف ، اتّسر ، وكذلك : اتّسع (اوتصل) وهكذا في المضارع (يتّصف، يتّسر ) و ّسر ) و في الأمر (اتّصف ، اتّصل ) واسم الفاعل (متّصف) أما الأصل المعجمي لهذا الكلمات فهو : وصف ، يسر ، وصل .

ب – إبدال تاء الإفتعال طاء : إذا كانت فاء الكلمة حرفا من حروف الإطباق (الصاد ، الضاد ، الطاء ، الظاء) وكانت الكلمة مزيدة بتاء الإفتعال ، فإنها تقلب طاء مثل : صبر + تاء الإفتعال = اصتبر ، ثم تقلب التاء طاء لتصير : اصطبر.

ج – إبدال تاء الافتعال دالا ، إذا كانت فاء الكلمة دالا أو ذالا أو زايا ووقعت بعدها تاء الافتعال فإنها تقلّب دالا ، مثل :

دحر + تاء = ادتحر . ثم تقلب التاء دالا وتدغم في الأولى لتصير ادّحر

زجر + تاء = ازتجر . ثم تقلب التاء دالا لتصير ازدجر

ذكر + تاء = اذتكر . ثم تقلب التاء دالا لتصير اذدكر . يجوز أن تقلب الذال دالا ثم تدغم الدال لتصير ادّكر ، أو تقلب الدال ذالا لتصير : اذّكر ، وفي المعجمى نجدها في : دحر ، زجر وهكذا في ادّعى (ادتعى) ازدحم (ازتحم)

فك الإدغام

الإدغام هو أن تصل حرفا ساكنا بحرف مثله متحرك ، فيصيرا لشدة اتصالهما كحرف واحد . وهو ثلاثة أضرب :

- أن يسكن الأول ويتحرك الثانى ، وفي هذه الحالة يكون الإدغام واجبا بالضرورة للخفة ، مثل : مدّ أصلها مدْدَ ، شدّ أصلها شدْد

- أن يكون الأول متحركا والثان ساكنا مثل : مررت ، ظللت . هذه الصورة يمتنع فيها الإدغام سواء كان الحرفان في كلمة واحدة في كلمتين .

- أن يتحرك المتجانسان أوالمثلان معا ، هذه الصورة يتردد فيها الإدغام بين الوجوب والجواز وفقا لشروط تعرض لها علماء الصرف . وبواسطة الميزان الصرفى نبحث عن الكلمات المدغمة بعد فكّها ، مثل : امّحى : اصله انمحى (انفعل) والمجرد : محو .

Terjemah Lahajat

Imalah dalam lahjat arab masa kini.

Dalam beberapa qamus bahasa arab huruf(ل ي م ) menunjukan pemalingan atau mencondongkan kepada sesuatu yang lain.
Ibnu faris menyatakan bahwa “huruf (م ي ل ) adalah kalimat yang bisa memalingkan sesuatu ke bentuk yang lain.
Imam syibawaihi memberikan komentar tentang imalah dengan perkataan beliau “ pada kalimat باب، مال، باع bagi orang yang ingin membaca imalah maka lazim bagi orang itu untuk membacanya dalam berbagai situasi atau kondisi, karna menurut pandangan mereka bahwa alif itu berada pada tmpat ya.
Imam syibawaihi juga menjelaskan bahwa “ alif dibaca imalah apabila terdapat sesudah alif itu huruf yang dibaca kasrah. Contoh: عابد, عالم , dalam contoh ini bisa dibaca imalah karna sesudah alif terdapat huruf yang dikasrahkan, yang bacaannya dekat antara keduanya. Ibnu AL –Ambari berpendapat bahwa imalah adalah “ huruf yang fathah dibaca seumpama kasrah dan alif seumpama ya. mayoritas ulama berpendapat bahwa imalah membaca fathah seumpama kasrah dan kasrah seumpama ya. Ibnu jani juga memberikan komentar tentang imalah serta menyebutkan tujuanya dalam kitab Al-luma’ “ imalah adalah membaca harkat fathah seumpama kasrah dan mencondongkan alif seumpama ya karna ya dan alif bunyinya sama atau sejenis. Pendapat ibnu jani sesuai dengan pendapat orang sekarang yang menyatakan bahwa fathah dan alif yang panjang (المد) itu satu. secara dzohir berpendapat bahwa imalah bertempat pada tempat yang pertama ini mengambil ‘ibarat bahwa imalah merupakan suara yang khas dengan suara(اللين) baik panjang ataupun pendek. Suara al-lain (اللين) yang pendek yang dimaksud oleh orang-orang sekarang maka orang terdahulu menyebut dengan istilah harkat, ataupun suara al-lain(اللين) yang pendek mereka memberi istilah dengan alif mad, ya mad, dan waw mad.
Dan kita jangan beranggapan bahwa ini harkat yang tersendiri , karena perbedaan antara fathah , kasrah dan dhommah hanya dari sisi suara saja, adapun dari segi nu’(النوع) tidak diperselisihkan antara fathah dan alif mad begitu juga antara kasrah dan ya mad dan antara dhommah dengan waw mad.

Imalah antara suara asal dan furu’.

Ulama masa sekarang da dahulu telah membagi imalah kepada dua pembagian:

1. kelompok pertama beranggapan bahwa imalah adalah bagian tau furu’ dari fathah
2. kelompok kedua beranggapan bahwa fathah dan imalah keduanya sama-sama asal
3. kelompok ketiga beranggapan bahwa imalah didahulukan pada suatu keadaan dan fathah juga didahulukan pada keaadaan yang lain.
Apabila seseorang bertanya kepada kita tentang alif mad yang asalnya ya seperti: باع maka wajib kita memberi penjelasan bahwa asal dari ya berkembang awalnya menjadi imalah kemudian berubah menjadi fathah.

Ahli bahasa mengatakan bahwa tujuan dari imalah adalah menyesuaikan suara dan menjadikannya dari bentuk yang satu yang tujuannya supaya ringan dan mudah mengucapkannya, oleh karena itu orang yang mengatakan bahwa fathah dan imalah berasal dari lisan orang yang mengucapkan keduanya, dan tidak bertentangan dengan keadaan fathah yang kemudian berkembang pada sebahagian keadaan menjadi imalah yang terletak di pertengahan antara fathah dan asal lafadz pada sebahagian keadaan. Kita tahu bahwa sebenarnya imalah merupak bentuk dari lahjat yang mengucapkan orang-orang arab atau qabilah-qabilah arab yang berdasarkan atas keshohihan mereka yang juga berasal dari qira’at al-qur’an, seperti bani tamim, bani asad dan bani qayis. Perlu kita ketahui bahwa imalah banyak dipakai dalam bahasa orang-orang sekarang, sejak penaklukan islam yang awalnya imalah hanya dipakai pleh orang-orang dari bani tamim, asad dan tho’I menyebar keseluruh bagian-bagian irak dan berkembang juga di India, Suryah, Libanon, serta seluruh bagian afrika dan maroko.

Ringan dalam tiap-tiap idgham dan imalah.
Syibawaihi menjelaskan tentang iltimas imalah dengan perkataannya,”mereka membaca imalah pada alif dalam lafadz ( عابد) karena kasrah yang terletak sesudah alif, mereka berpendapat bahwa makhrajnya saling berdekatan, seperti dekatnya idgham shad (ص) dari (ز) ketika mereka berkata صدر maka mereka membacanya dengan antara za (ز (dan shod( ص ) karena berdekatan antara shod dan dal, dan penjelasan tentang idgham sebagaimana mereka ingin membacanya dengan mengangkat lisan dari tempat yang satu, oleh sebab itu huruf yang satu tempatnya dekat dengan huruf yang lain, kadang-kadang alif bisa serupa dengan ya karena berdekatan”.
Al- mubarrad berpendapat bahwa ma’na imalah adalah”berdekatan huruf dari segi baris atau syakal seperti kasrah atau ya”. Abu ‘Ali ‘Al-farisi dalam kita at-takmilah berpendapat bahwa imalah merupakan bentuk dari kedekatan huruf dan mengqiyaskan dengan idgham sebagaimana imam syibawaihi juga menyebutkan dengan perkataannya” imalah merupakan hasil dari adanya persamaan bunyi atau suara dari makhraj atau tempat keluarnya yang menyebabkan kesamaran bunyi yang tidak jelas. Imalah karena adanya kesamaan atau dekatnya huruf yang satu dengan huruf yang lainnya karena ada keselarasan, seperti perkataan mereka (صدر) mereka memahami (ص) dengan suara (ز) karena saling berdekatan dengan dal pada suara, sebaimana mereka membaca sebagian huruf yang disengaja untuk disangkut pautkan dengan huruf yang lain, seperti mereka membaca imalah ketika membaca alif seperti ya, karena tempat keluar hurufnya yang sangat khusus dalam suara.

Maka imalah tujuan asalnya disebabkan karena adanya huruf dan harkat yang sejenis bunyinya dalam suatu kalimat. Dalam imalah kedekatan alif dengan ya karena bahwasanya alif tempat keluarnaya dari mulut yang atas sedangkan ya tempat keluarnya dari mulut yang paling bawah, oleh sebab itu bunyi yang keluar ketika membaca pathah condong seperti kasrah dan alif seumpama ya.

Hasil riset yang ada saat sekarang ini menunjukan bahwa ketika lidah membaca alif atau fathah mulut bagian bawah sama sehingga tidak naik keatas, maka apabila keluar dari bawah sumpama rahang bawah atas mentebabkan ketika itu muncullah imalah.
Imalah masih tetap berlaku atau terjadi pada kebanyakan lisan-lisan orang arab baduwi yang berada di pesisir pantai, begitu juga berlaku pada bani tamim, qayis dan bani asad, sebagaimana imalah juga terjadi di daerah bagian timur Maroko.
Dan telah melakukan Dr Abdul Fattah chalabi, akan penelitian ketika masa penyebaran kejelasan imalah di mesir , dan hasil dari penilitian ini bahwa meluncur berlimpah-limpah di fenomena di direktorat menoufia dan danau dan kafr el-sheikh, yang mengikuti danau dan bagian utara dari Direktorat Dakahlia pada pusat status, dakarnus dan faraskur, dan seterusnya pusat-pusat dari Direktorat barat di pusat Mahalla al-Kubra , santah dan aspal , yang terdapat di departemen Barat umum menengah , dan di khususkan pada wilayah yang jauh dari dakahlia timur, dan danau dari barat yaitu terletak di tengah-tengah , begitu juga pada Direktorat el kafr-Sheikh pada wilayah-wilayah yang jauh dari danau al-mamilah dan lebih dari apa yang tercermin pada pusat-pusat Belqas dan Bella dan kafr El-Sheikh.
Menurut pandangan direktorat al-qoblyi ialah antara imalah pertengahan dalam jumlah banyak dan sedikit imalah , dan wilayah bagian fayoum menunjukan bahwa di bagian utara nampak atau menunjukan padanya akan imalah yang jelas atas secara berlawanan dari bagian selatan , sehingga nampak di tengah-tengah keduanya akan imalah.
Dan bertanya – tanya apakah mungkin untuk menghubungkan logat antara suku- suku Arab yang tinggal di mesir sejak kemenangan Islam dengan dialek islam sekarang ? Dan menyimpulkan pada bahwasannya sebab pada imalah di tempat-tempat dari wilayah mesir, tetapi semuanya kembali kepada suku-suku Arab yang telah memasuki mesir sejak kemenangan islam , dan orang-orang arab menjadi terkenal dari imalahnya hanya saja mereka tinggal pada tempat-tempat tersebut.

Macam – macam dari imalah :
Hampir para ahli lughoh arab menerapakan atas penyebutan satu jenis dari beberapa jenis imalah yaitu membaca fathah seperti kasroh baik itu panjang atau pendek , maka mengecualikan oleh ibnu jinni , maka menunjukan ibnu jinni pada kitabnya akan rahasia سر صناعة الإعراب untuk menjelaskan beberapa dari imalah , ibnu jinni berkata : adapun fathah yang di pokokan seperti dhommah maka ia terletak sebelum alif tafkhim , contohnya : assholaah , azzakaah , du’aa . ghozaa , qooma , shoogho , syakal di sini yaitu sebelum alif maka dari itu bukan fathah yang asli tetapi fathah yang di campur sesuatu dari dhommah , dan sebagaimana alif yang setelahnya bukan alif (ا) yang utama karna mengikuti sifat syakalnya Oleh karna itu di hukumi atasnya . dan adapun dengan kasroh yang di campur dengan dhommah contohnya :قيل بيع غيض سيق , sebagaimana syakal ini yaitu alyaau (ي) yang di campur dengan dhommah , maka yaa (ي) yang di campur dengan percampuran dari wawu (و) atas apa yang mendahulukan pada alif (ا). adapun dhommah yang di gabung dengan kasroh dalam imalah contohnya : مررت بمذعور و هذا ابن بور .seperti () dengan di dhommahkan ‘ainnya (ع)dan ba (ب)seperti كسر .maka menjadikan () akan sesuatunya yaitu dari kasroh , maka sebagaimana bahwasanya syakal ini adalah sebelum wawu (و) adalah bukan dhommah yang utama , dan bukan juga kasroh yang utama.Maka demikian wawu (و) juga setelahnya yaitu di campur dengan yaa (ي) dan pemikiran imam sibawaih yaitu benar di karnakan huruf-huruf itu ikut kepada syakal-syakal yang sebelumnya , sebagaimana bahwasanya syakal yang di campur tanpa selamat maka huruf – huruf yang mengikutinya juga terdapat hukumnya.
Nash ini menunjukan akan macam – macam dari imalah yang telah terbiasa atas lisan orang orang arab yang di tambahkan pada apa yang di riwayatkan dari mereka dari imalah fathah seperti kasroh yaitu :
1. Fathah yang di condongan seperti dhommah , contohnya : الصلاة ، الزكاة
2. Kasroh yang di campur dengan dhommah dan ia terletak pada fi’il ajwaf mabni majhul . contohnya : قيل ، بيع ، سيق
3. Dhommah yang di campur dengan kasroh . contohnya : مررت بمذعور و هذا ابن بور